A Secret Weapon For الخجل عند الشباب

A Secret Weapon For الخجل عند الشباب

Blog Article

نركز من خلاله علي تربية الأطفال والمراهقين وعلاقة الطفل والمراهق بالأسرة والمدرسة والبيئة المحيطة.

ومن تلك الأعراض أيضا أنه يشعر بمشكلة عدم الأمان، والضعف الشديد عندما يتحدث مع الآخرين، والغرباء في الأماكن العامة.

يتمثل هذا الخجل في الخوف من التعرض للنقد أو الحكم السلبي من قبل الآخرين، مما يدفع الشخص إلى تجنب التفاعلات الاجتماعية أو الشعور بالضيق الشديد عند تواجده فيها.

على وجه التحديد، غالبًا ما تؤدي هذه الأنواع من الأسئلة إلى المزيد من أسئلة المتابعة، والتي يمكنك الكشف عنها من خلال العمل التأمّلي؛ أي أن تبدأ بتلخيص عامّ لما قاله الشخص مرة أخرى، ثم التوقف مؤقتًا والسؤال: "هل هذا صحيح؟" أو"ما الذي نسيته؟" أو يمكنك حتى سؤالهم أسئلة مثل: "هل مررت بهذه التجربة من قبل؟" أو"ما الذي أدى إلى ذلك حسب رأيك؟ "

أعد صياغة تفكيرك. يميل الأشخاص الذين يعانون من القلق الاجتماعي من الشعور بسلسلة متدفقة من الأفكار السلبية، عبارات من قبيل "يبدو مظهري غريبًا" أو "لا أحد يتحدث إليّ" أو "سأبدو كالأحمق" كلها قد تستمر في التكرار داخل رأسك، وكما هو واضح فمثل هذه الأفكار السلبية ستزيد من شعورك بالحرج وتزيد من وعيك بذاتك.

يُعد التنفس العميق أحد تقنيات الاسترخاء والتخلص من الخجل والتوتر، الذي يكون بأخذ نفس عميق عن طريق الأنف، وحبسه لثوانٍ، ثم إخراجه عن طريق الفم ببطء.

أوَّلُ ما عليك فعله هو أن تقوم بتحديد أسباب شعورك بالخجل.

في البداية عليك خوض بعض التّجارب لكي تتأقلم مع الوضع الجديد (الطّبيعي)، ألا وهو عدمُ الخجل، هذه التّجارُب عبارة عن خطوات بسيطة للغاية، تقومُ بها مع الأشخاص القريبين منك كالأهل والأًصدقاء والأقارب.

كذلك إن التحدث بشكل سريع له الدور في أن يقود الفرد في الكثير من الأخطاء وانطباع الآخرين بالتوتر، كذلك عدم الثقة بالنفس.

أن يمدح الأهل شجاعة الطفل وجرأته، ويقومون بمكافأته عليها، مثل مكافأته على إلقاء اتبع الرابط التحية على أحد الجيران، أو الذهاب وفتح حديث مع طفل لا يعرفه في الحديقة.

يمكن أن تختلف أعراض الخجل حسب الشخص والموقف الذي هو فيه، وتتضمن بعض أعراض الخجل الشائعة ما يلي:

أن تكون شخصاً خجولاً، أي أنك غالباً ما تكون مُنطوياً على نفسك، مُنعزلاً عمن هُم من حولك، خوفاً من سخرية الآخرين أو انتقادهم، وإحراجهم المُتكرر لك، فتُفضلُ عدم الانخراط بهم.

 التشوّهات الخلقية: الامارات يؤكد الخبراء أنّ التشوهات الخلقية تؤثر على نفسية الإنسان، وتجعله يشعر بالنقص والدونية فيخجل من نفسه ومن شكله.

سواء كان شخصًا آخر أو نشاطًا، وقد يكون التفاعل مخيفًا أكثر من محادثة جماعية، لذلك، إذا دعت الحاجة، حاول إشراك شخص آخر أو اثنين.